لشدة حبها لله انظروا

كان هناك بنت جميلة رقيقة المشاعر
محبوبة عند جميع الناس يحترمونها
هي محبوبة للطفها وخفة ظلها
ومثل كل بنت في سنها احبت فتى
تعلق قلبها البريئ به لا استطيع ان اقول احبته فقط
بل عشقته وبجنون اصبحت لا ترى احدا غير ه في حياتها
في الاول هو لم يعلم لكن مع مرور الوقت عرف بالامر
هو ايضا مع مرور الوقت بدا يتعلق بها و بعد فترة احبها وزاد حبه لها كلما
تعرف عليها اكثر . عاش الاثنان فترة جيدة تبادلا فيها النظرات و الهمسات
واخذ حبهما يزيد ويزيد حتى قالت لها صديقاتها لا نظن انكم ستفترقان
لان حبكما طاهر و جميل لا تستطيع الكلمات ان تعبر عنه

حب حقا ماشاء الله عليه

وهاقد رجعت حبيبتنا بابداعاتها الرائعة & قصصها المتميزة

اشكرك يافراشة على هذا الموضوع الرائع والقصة الجميلة

شكرا شكرا

اناا لم اكملها بعد وهي التكملة

بعد مرور الوقت وبعد انقضاء عامين
تماما بدات تحس بعذاب الضمير
لانها اهملت قليلا عبادتها لم تعد تخشع في الصلاه
لكثرت التفكير به هي لم تستطع التفكير بغيره
تحبه انا لا استطيع التعبير
لكن بدات رويدا رويدا تريد الابتعاد عنه
من اجل رضا الله
عنها ولعلمها بان الله لا يحب الذي يخرج عن طوعه
الان تركته لكن ليس لانها تحب غيره او تكره
لا بل لنيل رضا الله ومحبته
لانه اذا اخذ منك شيئا اعلم انه سيعطيك الافضل
لهذا فقط
هذه القصة واقعية